[center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ركاز تطلق حملتها الإعلامية الجديدة رقم 11 في الكويت والخليج واليمن والجزائر
ركاز تبدأ مشوارها الجديد «حلونعيش .. بمسؤولية»
تنطلق اليوم رسمياً الحملة الاعلامية الحادية عشرة لركاز تحت شعار « حلونعيش بمسؤولية » والتي تهدف الى تعزيز المسؤولية الذاتية عند الشباب.
اعلن ذلك الدكتور محمد العوضي المشرف العام على ركاز الذي قال: ان الاحباطات المتكررة التي يواجهها الانسان لا تجعله ينهزم لانه ينطلق من مبادئ وثوابت راسخة فلذلك اتت هذه الحملة لتنير بعض الدروب المظلمة التي كرّسها البعض من خلال ممارسات غير مسؤولة.
واشار العوضي الى رسالة هذه الحملة هي ان تصرف الشباب بمسؤولية ذاتية ينتج عنه مصلحة فردية ومجتمعية.
واشار العوضي الى ان ركاز بدأت كبذرة في عقل انسان حريص على امته ثم تلقفها آخر متحمس لتصل الى الآخرين ثم اتسعت الدائرة لتصل العالم عبر استراتيجيتها التوسعية عام 2020.
واكد العوضي ان ركاز تعتبر مشروعاً اعلامياً غير ربحي يهدف الى تعزيز الرسائل الاعلامية الايجابية.
وبيّن العوضي ان هذه الحملة تنطلق في نفس الوقت في كل من السعودية بمناطقها الثلاث الكبرى (الرياض وجدة والدمام) وقطر والبحرين والامارات وعمان واليمن والجزائر وتستمر لمدة تزيد عن الشهرين.
مشاري البنوان المدير التنفيذي لركاز الكويت قال: ان هذه الحملة تحمل في جعبتها العديد من المفردات الاعلامية التي تعزز مفهوم المسؤولية الذاتية ومن ابرزها الدليل العلمي للحملة وايضا دليل عملي اعده المركز العلمي لركاز وايضاً قصة موجهة للشباب واخرى للفتيات الاولى بقلم عبد الكريم الشطي والثانية بقلم المبدعة الاستاذة سهام العامر، واصدار صوتي يشارك فيه كل من الدكتور ابراهيم الخليفي والدكتور حمود القشعان والدكتور موسى الجويسر.
وبين البنوان ان هذه المفردات الاعلامية سيكون مجملها اكثر من ربع مليون مطبوع واشار البنوان الى انه ستكون ايضاً ضمن نشاطات الحملة فعاليات تقام في الاسواق نهاية كل اسبوع ونشاطات في الجامعات والمدارس لتعزيز مفهوم المسؤولية الذاتية.
ومن جانبه قال المستشار العلمي لمشروع -ركاز- نوفل المصارع انه «في ظل المرحلة التوسعية الحالية لمؤسسة ركاز لتعزيز الاخلاق، فان جهودها المباركة لا تهدأ ولا تستكين نحوتحقيق رؤيتها العالمية الجديدة، وبذل اسباب تحقيقها لجعلها واقعا مشاهدا باذن الله، لذا قامت ركاز بتغيير سياساتها التسويقية الحالية بصورة جذرية لتناسب تحديات المرحلة المقبلة من جهة، ولاثراء مفاهيم العمل التطوعي من جهة اخرى».
ولفت الى ان العمل المؤسسي الذي انتهجته «ركاز» في الماضي اثرى فكرها المؤسسي التطوعي واصبح لديها معرفة تراكمية مباركة، نتج عنها نموذج التواصل التسويقي المتكامل والتغيير المجتمعي الخاص بركاز، وهونتاج عمل محترف في المركز العلمي لركاز، ويعتبر هذا النموذج الفريد من نوعه مزيجاً ما بين السياسات التسويقية المعروفة واسس التغيير المجتمعي لينتج عنها نموذج ارتضته «ركاز» لنفسها حتى يصبح منهجية تعمل بها لتحقيق اهدافها الاستراتيجية.
واشار الى ان ايجاد هذا النموذج الخاص بركاز يعود الى تنفيذ الرؤية الجديدة وما تتضمنه من اهداف استراتيجية جديدة، خصوصا في ظل التوسع الجغرافي الذي يحتم على ركاز ايجاد سياسات تسويقية موحدة، بمعنى اتخاذ الادارة المسؤولة في كل دولة اومدينة من خلالها القرارات اللازمة باساليب لا تخرج عن السياسات العامة لركاز لضمان التالي جودة العمل اليومي التنفيذي وتحقيق النتائج المنشودة من خلال الاشراف على المهام المطلوبة، والتنسيق ما بين الجهود المبذولة سواء ما بين الفرع نفسه اومع الفروع الاخرى، اضافة الى دعم اسم ركاز عالميا والذي يحتاج الى جهود اعلامية وتنسيقية مع ادارة محترفة للرواج التجاري العالمي لاسم ركاز، والتأكيد على توصيل نفس الرسالة الاعلامية المطلوبة وتحقيق اهدافها ونتائجها من جميع فروع ركاز.
وشدد على ان ركاز ستكون اداة محفزة في اثارة اهتمام شرائحها المستهدفة لخلق رغبات صادقة للتغيير الذاتي، ومن ثم المجتمعي، من خلال ادوات تسويقية ابداعية تناسب كل مجتمع وثقافته على حدة، وتحقيق رغبتها الصادقة بتعزيز دورها عالميا كاداة قوية ومحترفة لتعزيز الاخلاق في المجتمعات من خلال دمج علوم التسويق الحديث والتغيير الذاتي والمجتمعي لتحقيق نتائج فعلية مشاهدة، لذا توجب علينا خلق النموذج الذي تم ذكره سابقا.
وبدوره قال الدكتور موسى الجويسر ان «خير الاعمال هوالعمل مع الله تعالى والتجارة التي تنتظر ارباحها في الآخرة»، مؤكدا على ان المشروع يستهدف شريحة الشباب ليسهم في صقل فكرهم وضبط النوازع المضطربة لديهم.
واضاف -لابد من معرفة امزجة الشريحة المستهدفة لكي نتمكن من التواصل والتخاطب معها، خصوصا انه لا توجد لغة او طريقة واحدة لنقل المعلومات، لذا فان تكييف التعلم والمشاركة في المعلومات يكون بحسب ظروف الافراد والجماعات المتلقية.
واشار الى ان هذه الخلفية المعرفية عن المجتمع الذي نستهدفه، ستمكننا من اجراء تواصل امثل، ونشر للمعلومات بشكل اكثر فعالية، كما انها ستساعد على وضع اهتمامات الناس في بؤرة الاهتمام وليس خارجها.
=================================================
في دراسة بحثية أجرتها شركة آراء على مستوى الخليج
الاتكالية والتهور وعدم تحمل المسؤولية من أهم أسباب النظرة السلبية للأهل تجاه الشباب
الخلاصة التنفيذية- الأهل
في دارسة أجرتها شركة آراء للبحوث والاستشارات على عينة مختلفة على مستوى الخليج والمناطق التي يعمل بها مشروع ركاز اتضح أن عدم الرضى والقلق هما العنوانان اللذان يترجمان نظرة «الأهل» إلى المسار الذي يتخذه أولادهم- «الجيل الجديد». أما اللافت للانتباه هي النسبة الكبيرة من الأهل والبالغة %64، التي أعربت أن المسار الذي يتخذه الجيل الجديد هو للأسوأ، وذلك في الدول الخليجية الست التي تضمنتها الدراسة دون استثناء، مقابل نسبة %23 فقط ترى أنه باتجاه الأفضل، ونسبة %12 ترى أن مسار الجيل الجديد لم يتغير عن مسار الأهل.
وأضافت الدارسة إن الأسباب المؤدية إلى نظرة الأهل السلبية تجاه مسار الجيل الجديد متعددة وكثيرة، لكن أهمّها: الاتكالية والتهور وعدم تحمل المسؤولية (%49)، التقليد الأعمى لعادات الغرب (%19)، عدم احترام الأهل والتقيّد بنصائحهم (%19)، الاستخدام السيئ للتكنولوجيا والإنترنت (%15)، عدم الاهتمام بالدراسة والتخطيط للمستقبل (%10)، وصولا إلى قلة الوعي الديني (%9)...
أما بالنسبة للأهل الذين رأوا أن اتجاه مسار أولادهم هو للأفضل، فكانت أسبابهم التالية: التطور العلمي والتكنولوجي والإعلام (%62)، تطور مجالات التعليم (%34)، أكثر حرية وانفتاحًا (%18)، تطور الوعي والمستوى الثقافي (%16)، وجود طموحات وأهداف وحب التغيير (%12).
الخلاصة التنفيذية- الجيل الجديد
عند سؤال الجيل الجديد عن أهم ثلاث أمنيات يحملونها إلى المستقبل، استحوذ شق الاستقرار على أمانيهم، بين الرغبة في الحصول على وظيفة (%32)، الزواج وتكوين أسرة (%31)، استكمال الدراسة (%29)، التخصص في مهنة معينة (%28)، وامتلاك منزل (%24)، في حين لم تستحوذ أحلام الثروة (%7) والشهرة (%3) سوى على نسب قليلة نسبيًا.
من جهة أخرى، ولدى السؤال عن مخاوفهم، اعتبر الخوف من عدم الحصول على وظيفة مناسبة هو الأقوى لديهم (%25)، يليه الخوف من الفشل الدراسي (%14)، الخوف من انتشار الأوبئة والأمراض (%12)، الخوف من رفقة السوء (%11)، الخوف من الفشل في تحقيق الطموحات (%10)، ثم سجلت كل من المخاوف التالية نسبة (%9) التفكك الأسري، ضعف الإمكانيات المادية، والخوف من إغراء التدخين والمخدرات.
عند المقارنة بجيل الأهل، يجد الأولاد أن جيلهم يتميز إيجابيًا بتطور العلوم والتكنولوجيا، إمكانية التحصيل العلمي، توفر الحرية والانفتاح، التطور الثقافي، القدرة على تحقيق الطموح، سهولة العيش ورفاهية الحياة. لكن من جهة أخرى، يرى الجيل الجديد أنهم دون أهلهم في تحمل المسؤولية والتخطيط للمستقبل، وأن جيلهم يعاني تفككك الروابط الاجتماعية، انتشار السلوكيات السيئة، التقليد الأعمى للغرب، والاستخدام الخاطئ للتكنولوجيا.
كما أن جل ما يتمناه يطلبه الأولاد من الأهل هو دوام الصحة لهم (%31) والإبقاء على الترابط الأسري (%22).
الخلاصة التنفيذية- ركاز وحملاتها الإعلامية
%27 من كامل العينة في دول الخليج يعرفون مؤسسة ركاز أو سمعوا عنها من قبل، مع تسجيل لتفاوت كبير بين النسب الخاصة بكل دولة، حيث كانت النسبة الأدنى في سلطنة عمان (%9) والأعلى في دولة الكويت (%55) نظرًا لكونها دولة الانطلاق لنشاط المؤسسة والشاهدة على عدد السنوات الأكبر من العمل الميداني.
كما حققت «ركاز» انتشارًا متوازيًا بين جيلي الأهل والأولاد، بحيث تقاربت نسبة المعرفة بها لدى كل منهما؛ %28 الأهل، و%26 الجيل الجديد.
عند التدقيق بصحة المعرفة عن نشاط مؤسسة «ركاز» بين أولئك الذين سمعوا عنها، تخطت نسبة الإجابات الصحيحة والبالغة %69 نسبة الإجابات الخاطئة (%11) بفارق شاسع.
حملات «ركاز» السابقة مطبوعة في الذاكرة بنسب متفاوتة، إن بتأثير عامل القدم أو جاذبية الشعار. فعند الطلب من العينة ذكر شعارات تلك الحملات، أتت النتائج التالية، الدالة إلى نسب المعرفة التلقائية (بعيدا عن المساعدة في التذكر):
-1 فاز من حياته إنجاز (%38).
-2 ثابت على قيمي (%25) .
-3 جربها (%21)
-4 بدّلها (%24)
-5 صحبتهم جنة (عن الوالدين) (%18).
بالنسبة لمدى تأثير الحملات الإعلامية التي تقوم بها «ركاز، وجدت نسبة %31 من العينة بأنها مؤثرة جدًا، %55 بأنها مؤثرة نوعًا ما، %3 غير مؤثرة نوعًا ما و%1 بأنها غير مؤثرة إطلاقا.
والجيد في النتائج أن تأثير هذه الحملات كان أقوى لدى الجيل الجديد «وهو المستهدف الأول» إذ اعتبرت نسبة %32 من الجيل الجديد أن الحملات مؤثرة جدا، مقابل نسبة %29 من الأهل.
حملات «ركاز» الإعلامية قادرة على التأثير لأنها اعتبرت متميزة في الأفكار والأسلوب، وهي تظهر اهتمامًا بالشباب وتتوجه إليهم، مقربة إياهم من الدين والأخلاق الحميدة والسلوك الصحيح.
في المقابل اعتبرت أقلية من العينة أن لا فعالية تذكر لهذه الحملات، كون البعض غير مستعد للتأثر بها، ولأن شعاراتها غير جذابة، ولأن هذه الحملات جديدة من نوعها وغير منتشرة بالحد الكافي.
أما فيما يتعلق بالعناوين المقترحة للحملات المستقبلية المقترحة، والقيم المطلوب تعزيزها من خلالها، كانت سبحة الاقتراحات طويلة ومنوعة، لكن الغلبة كانت للمحاور التالية، وبالتدرج حسب الأولية؛ المحور الديني، طاعة الأهل، حس المسؤولية والطموح وقيمة الوقت، الأخلاق الحميدة، الاعتزاز بالمبادئ والحفاظ على التقاليد، العناوين الشبابية.
الاستنتاجات- بين الأهل والأولاد
إن قلق الأهل على أولادهم لأمر طبيعي جدا، لا بل هو من صلب واجباتهم وعاطفتهم تجاه فلذة أكبادهم. أما عدم رضا الأهل على الأولاد، فأحيانا يختلط مع توقهم إلى رؤية أولادهم غاية في التفوق والدماثة والكمال.
لكن البارز في نتائج البحث هو تحديدًا تلك النظرة السلبية التي يتخذها الأهل إلى مسار الجيل الجديد، وبنسبة كبيرة جدًا، لا تكفي العصرنة لتبريرها ولا القفزة التكنولوجية التي ربما أبقت الأهل في غربة عنها.
ومن ناحية ثانية، أظهرت النتائج مفارقة لافتة للانتباه ما بين اتهام الأهل للجيل الجديد بعدم تحمل المسؤولية بشكل خاص من جهة، مقابل أن تكون أقصى أماني الجيل الجديد إيجادُ عمل مناسب ومتابعة الدراسة وبناء أسرة.
ولعلّ تفسير تلك المفارقة يتعدى نطاق هذه الدراسة، إذ يتطلب مزيدًا من التعمق في البحث الاجتماعي، خاصة وأن غالبية المجتمعات التي شملتها الدراسة تتميز عامة بسمات التدين والاستقرار والرفاهية في آن واحد.
أما المسلّمة في قراءة النتائج، فهي التلاصق العميق لمجتمعاتنا العربية بدين الإسلام، والتمسك به، وبه وحده، كإطار للروابط التي تجمع الإنسان بكل من حوله وما حوله. فمهما كانت دوافع القلق عند الأهل، مخدرات أو هدر للوقت على الانترنت أم السرعة في قيادة السيارات، فالختام كان غالبا بنصيحة للجيل الجديد تعيدهم إلى أجواء الدين، دون تشدد أو عسر. وكذلك الأمر بالنسبة للأولاد الذين مهما «ثاروا ثورتهم«، يرجعون دائما إلى الأهل طالبين رضاهم وإرشادهم الديني.
الاستنتاجات- حملات ركاز لتعزيز الأخلاق
من الجليّ للعيان أن الحملات التي قامت وتقوم بها «ركاز» قد تركت أثرًا إيجابيًا عند الأهل والجيل الجديد، إذ أن نسبة المعرفة بها، والتي حققتها في خلال فترة زمنية لا تتجاوز الخمس سنوات، ليست بقليلة (%27)، إضافة إلى النسبة المرتفعة في التأثر بهذي الحملات (%86 مؤثرة جدا + مؤثرة نوعا ما). كما أظهرت نتائج البحث أيضًا أن الأسلوب الذي تعتمده «ركاز» في حملاتها صائب، وجذاب ومتكامل، إن من ناحية اختيار عناوين الحملات، وتصاميم الإعلانات، والنشاطات المرافقة.
جميع عناوين الحملات السابقة نالت استحسانا كبيرا لدى كل من الجيلين؛ الأهل والأولاد. لكن الجدير ذكره هو الاختلاف بمدى «الإصابة» التي حققها كل من هذه العناوين لدى الفئتين. فمثلا، «صحبتهم جنة» و«لذة الطاعة» دغدغا مشاعر الأهل بشكل خاص أكثر من الجيل الجديد، والفارق بنسب التذكر خير دليل على ذلك:
«صحبتهم جنة»؛ الأهل %25، الجيل الجديد %11 «لذة الطاعة»؛ الأهل %24، الجيل الجديد %18.
في المقابل، بدا واضحًا أن الجيل الجديد هو أكثر ميلا للعناوين التي تخاطبه بشؤون حياته المباشرة، وتحدياته اليومية مع ذاته أو المجتمع، ولو كانت خلفيتها دينية، إذ حققت الشعارات المحض روحانية نسب تذكر وجاذبية أقل من غيرها:
«فاز من حياته إنجاز» %41 (مع الأخذ بعين الاعتبار أنه عنوان الحملة الأخيرة)، «بدّلها» %28، «ثابت على قيمي» %21 مقابل «أبشر» %9 (مع الأخذ بعين الاعتبار قدم الحملة).
الاستنتاجات- عناوين الحملات القادمة
في نتائج البحث اقتراحات لعناوين كثيرة، تم تدوينها بالطريقة التي ذكرها المستفتى. من هذه العناوين ما ينسجم مع أسلوب «ركاز» في المخاطبة ويقترب من أهدافها، ومنها ما يبتعد عن أسلوبها أو ينتقل إلى المباشر في الدعوة الدينية.
وانطلاقا من أن «ركاز» تستهدف الجيل الجديد عامة، وعلى الأخص من كان منهم بعيدًا عن التقوى والسلوك الحسن، فلذا من المستحسن استجلاب أولئك « فضلا عن المحافظة على من هم أكثر معرفة بالدين وممارسة لفرائضه- بأن تستمر «ركاز» في أسلوب خطابها الحالي، وأن تبقى عناوين حملاتها القادمة:
* دنيوية مباشرة؛ تتناول أمرًا أو هاجسًا محددًا يعيشه الشباب في حياتهم اليومية. (كالخوف من الفشل)
* حميمة؛ وكأنها تنبثق من وجدان الفرد ولم تُسقط عليه بالسلطة. (مثال: «ثابت على قيمي»)
* إيجابية؛ تخلق التحدي المعقول الذي يشجع المرءَ على محاولة تحقيقه. (مثال: «بدّلها»)
وبالطبع، إن البعد الديني غير المباشر في شعار الحملات القادمة سيكون له الوقع الجاذب والمطمئن في الوقت عينه، ولدى كافة الشرائح المستهدفة على السواء، ليساهم بطريقة أوسع في تحقيق أهداف «ركاز» بتعزيز الأخلاق في مجتمعاتنا العربية والإسلامية.
http://alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=11422][url=http://alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=11422]http://alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=11422أخوكم: النور القريب